azrf d tlilli
الجمعة، 7 أكتوبر 2011
ⵜⴰⴳⵓⵔⵉ
فتحنا لهم الاحضان واستقبلناهم في ارضنا , وعندما كبرت بطونهم وتقوت عظامهم أرادو ان يلتهمونا ونحن ما نزال أحياء , فكم كنت سادجا أيها الامازيغي .لم تستوعب أنهم كانوا يعزون أنفسهم ويمنونها بيوم تكون فيه أنت القاتل والضحية , حقا ما أغرب أن يحاك كل شيء في الخفاء لتجد نفسك الملام و جرمك الوحيد انك لم تعرف كيف تربح لعبة السياسة وتدنس يديك بالقدارة , ما اسخف القدر الدي وضعنا في هدا المطب ... وتستمر الحكاية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق